المخاريط: تحتوي أشجار الصنوبر على نوعين من المخاريط - أحدهما لإنتاج حبوب اللقاح والآخر لتطوير البذور وإسقاطها.وترتبط مخاريط 'حبوب اللقاح' الأصغر حجمًا بالبراعم الجديدة وتنتج كمية هائلة من حبوب اللقاح كل عام.المخاريط الخشبية الأكبر حجمًا هي مخاريط حاملة للبذور وغالبًا ما تكون متصلة بالأطراف على سيقان قصيرة أو ملحقات 'لاطئة' بدون سيقان.
تنضج مخاريط الصنوبر عادة في السنة الثانية، وتسقط بذرة مجنحة من بين كل حراشف مخروطية.اعتمادًا على نوع الصنوبر، قد تتساقط المخاريط الفارغة مباشرة بعد سقوط البذور أو تظل معلقة لعدة سنوات أو سنوات عديدة.تحتوي بعض أشجار الصنوبر على 'مخاريط نارية' لا تفتح إلا بعد أن تطلق الحرارة من الأرض البرية أو النار الموصوفة البذور.
اللحاء والأطراف: تنمو أنواع الصنوبر ذات اللحاء الناعم عمومًا في بيئة تكون فيها الحرائق محدودة.أنواع الصنوبر التي تكيفت مع النظام البيئي للحرائق سيكون لها لحاء متقشر ومتجعد.عند رؤية الصنوبرية بإبر معنقدة على أطرافها القوية، فهذا تأكيد على أن الشجرة تنتمي إلى جنس الصنوبر.
المخاريط: تحتوي أشجار الصنوبر على نوعين من المخاريط - أحدهما لإنتاج حبوب اللقاح والآخر لتطوير البذور وإسقاطها.وترتبط مخاريط 'حبوب اللقاح' الأصغر حجمًا بالبراعم الجديدة وتنتج كمية هائلة من حبوب اللقاح كل عام.المخاريط الخشبية الأكبر حجمًا هي مخاريط حاملة للبذور وغالبًا ما تكون متصلة بالأطراف على سيقان قصيرة أو ملحقات 'لاطئة' بدون سيقان.
تنضج مخاريط الصنوبر عادة في السنة الثانية، وتسقط بذرة مجنحة من بين كل حراشف مخروطية.اعتمادًا على نوع الصنوبر، قد تتساقط المخاريط الفارغة مباشرة بعد سقوط البذور أو تظل معلقة لعدة سنوات أو سنوات عديدة.تحتوي بعض أشجار الصنوبر على 'مخاريط نارية' لا تفتح إلا بعد أن تطلق الحرارة من الأرض البرية أو النار الموصوفة البذور.
اللحاء والأطراف: تنمو أنواع الصنوبر ذات اللحاء الناعم عمومًا في بيئة تكون فيها الحرائق محدودة.أنواع الصنوبر التي تكيفت مع النظام البيئي للحرائق سيكون لها لحاء متقشر ومتجعد.عند رؤية الصنوبرية بإبر معنقدة على أطرافها القوية، فهذا تأكيد على أن الشجرة تنتمي إلى جنس الصنوبر.